المذكور أدناه لا يمثل عوائق بالضرورة، لكن هذه الأمور لها بالتأكيد دورها في ابطاء سير العمل بالبرنامج (ويمكن أن يكون أسرع في حالة وجود فريق عمل يتخذ مسارات متوازية)، وفيما يتعلق بالمشاكل فقد تم حلها، لكن هذه الأمور مذكورة للاطلاع للمهتمين.
أولاً: وجود أخطاء بالمصادر. (وأمثلة ذلك كما يلي)
(1) التضارب بين المصدرين الأول والثاني في تحديد الأصل العربي لكلمة تل أبيب (تل الربيع- يافا أو قرية الشيخ مؤنس)
(2) التضارب بين المصدرين الأول والثالث في تحديد الاسم المقابل للاسم العربي يافا
(3) التضارب بين المصدرين الأول والثالث في تحديد الاسم المقابل للاسم العربي بيسان
(4) التضارب بين المصدرين في تحديد الاسم المقابل للاسم العربي "عراق المنشية" (كريات جات- الخليل)
(5) التضارب بين المصادر الثلاثة في تحديد الاسم المقابل للاسم العربي "الخليل"
(6) عدم ذكر المصدر للاسم المقابل خطأً أو سهواً (المصدر الثالث- بيت جبرين "وضعها مكررة بدلاً من ذكر الاسم المقابل")
(7) كتابة الكلمات بشكل مختلف حسب المصدر الرابع.
(8) كتابة الكلمات بشكل مختلف/ أشكال مختلفة حسب مصادر أخرى.
كريات جات:
(9) الأخطاء الاملائية من جانب المصادر: مثل "أشكلون" (المصدر الثالث) و "اشكلون" (المصدران الآخران) "حسناً.. أنا شخصياً لا أستطيع أن أجزم بأن هذه أخطاء املائية، فربما الكلمتان صحيحتان".
(10) انتشار الأخطاء الاملائية بين الأجيال الجديدة ما بعد جيل الثمانينات في الشعب المصري على الأقل، مما اضطر معه المطور إلي كتابة الكلمات بالأشكال الخاطئة أيضاً لاحتمال إدراجها بالشكل الخاطىء. (أمثلة: كفر حنينة "صحيح" - كفر حنينه "خطأ"/ كريات شمونة "صحيح"- كريات شمونه "خطأ"
(11) تعدد طرق الكتابة مثل: "ايلات" و "إيلات"، "نتانيا" و "ناتانيا" و "نيتانيا"، "تسيبوري" و "تسيبورى"، "تسرفين" و "تسريفين"، "أشكلون"، "اشكلون"، "غوش حالاف"، "غوش حلاف" مما اضطر المطور معه إلي إدراج كافة الطرق المحتملة.
(12) تعدد طرق النطق مثل "نيتانيا" و "ناتانيا" مما اضطر معه المطور إلي إدراج كافة الطرق المحتملة.
(13) وجود أشكال نطق/ كتابة محتملة اما بسبب اختلاف اللهجات أو بسبب التذكر الخاطىء أو استخدام التشكيل بدلاً من الأحرف (الكسرة بدلاً من الياء والفتحة بدلاً من الألف"، وقد قام المطور هنا بإدراج كافة الاحتمالات مثل "بير شيفاع" و "بئر شيفاع" و "تل كفار كرنايم" و "كفار كرنايم" و "تل كفار" و "تل كرنايم" [اختصارات محتملة].
(14) الترجمة للانجليزية أو للغات أخري ليست سهلة وتحتاج إلي وجود الكلمة من مصدر موثوق (مثال: صفد/ Safad) سواء بسبب كتابة الكلمة بدون التشكيل أو بسبب احتمالية وجود كلمة مخصصة في هذه اللغة لا علاقة لها بالنطق العربي (مثل Egypt/ مصر)، وأيضاً قد تكون هناك أكثر من طريقة في هذه اللغة أيضاً مثل Qiryat Gat و Kiryat Gat (كريات جات).
لا يعني ذلك قلة الجهود العربية الشقيقة.. فهناك جهود عربية شقيقة عملت على إبراز الأسماء العربية للمدن وكذلك مسمياتها القديمة "الكنعانية وغيرها" كإثبات وتأكيد للهوية الفلسطينية لهذه الأماكن- مثل هذا الرابط الخاص بمركز المعلومات الوطني الفلسطيني وهذا الرابط الخاص بموسوعة ويكيبيديا، وهو بالطبع اتجاه مختلف وان كان يتوافق مع اتجاهي من ناحية الغرض العام الا أنه يختلف تماماً في عدم الاشارة إلي المسميات العبرية مما تعذر معه الحصول على هذه المسميات لاضافتها_ ومعها الأصل العربي_ بالبرنامج)
(*) قد تفيد هذه المعلومات الباحثين وغيرهم، وأرحب باقتباس أية معلومة من الموقع بأكمله بشرط الاشارة إلي المصدر.